الخور يتهم العدل والمساواة قيادتها ورعايتها إنقلاب 25 اكتوبر
مشير الي ابعادهم من الحركه عبر التهمبش اشار الي ان الحركه تعاني من ضبابيه الموقف تجاه قضايا الحكم والتحول الدميقراطي والازمه الاقتصاديه والعلاقات الدولبه مبينا ان أسباب حمل السلاح لازالت موجوده مع ايمانهم بالتحول الدميقراطي والسلام
وكشف عن عدم مناقشه الحركه لقضايا المفقودين والقضايا العدليه والمطلوبين مبينا انهم ليسو علي عداء مع احد.
مشيرا الي ان ضالهم مع الحركه وقت الحرب واهمالهم عقب تولي السلطه بالاضافه الي استعانتهم بالنظام البائد في العمل السياسي.
واكد ابراهيم الخور ان الحركه قاده الانقلاب في يوم 25 اكتوبر وانها الراعي الرسمي له ومعها اخرون وخيانتهم للثوره والثوار وانهم اسسو لتمكين جديد وحكم الافراد والاسرة.
وقال هنالك مؤتمر عام لم تلزم به الحركه ورفضت قيام الإنتخاب للقيادة ومكتب وامانات للحركه انهم بعد تولبهم السلطه انتفت القوميه واصبحت الحركه في اطار جقرافي وأن ابناء مناطق الهامش في الحركه اعلنو رفضهم لما قامت به وتقدمو بااستقالنهم
مبينا أن هنالك مخطط لتقسم كردفان محذرا من المضي فيه وانهم كابناء لكردفان الكبري اعلنو عن توحدهم من اجل معالجات قضاياهم عبر الطرق السلميه ودورهم الهام في بناء السودان خلال الفتره القادمه ودعم التحول الديمقراطي والفتره الانتقاليه للنهضوض بالوطن ووجه الدوله والجتمع الدولي بمعالجه قضايا ابناء المنطقه الزين يحملون السلاح وقال انهم قوة لايستهان بها ويجب الاستفاده منهم في السلام ودعم الامن