معايير امن الطيران واثرها علي السلامة والكفاءة والانتظام … . التقيكم اعزايء القراء وهذه المرة في مسار متسق مما بداءته من علم مهني اخااذ وجاذب وله دلالاته ومضامينه العالية الدقة . . ومنظومة امن الطيران وبطبعها المهني تتخذ في منهجيتها معيارا مستبقا يمثل لها الافضلية في التعامل بالاسبقية سواء كانت الزمنية او المكانية في علم الطيران . . وهنا افرد لكم مساحة اخري للحديث عن بعض المعايير واثرها علي السلامة والانتظام والكفاءة . اذ ان هذا المثلث يعتبر متساويا في الاضلاع في كل الاوقات طالما ان هناك اعتمادية قصوي علي تلك الثلاثية المؤثرة علي افعال ومنظومات الطيران المدني في الدقة والتامين والقدرة علي تجاوز المطبات والاخفاقات . . ولعل اول معيار ناخذه هو معيار الضبط والربط والانضباط الاداري الذي له تاثيره الفعال في تجويد الاداء الرسالي لمهام امن الطيران وكلما توافرت عندنا ظروف هذا المعيار سنجد اننا سنحدث اثرا بالغا في عملية التوازن المهني لهذا المثلث . . وبذات القدر ان هناك معيارا مهما وهو السلوك الحضاري في التعامل وهذا بالطبع مايطلبه المستمعون من الزبائن عندنا في كثير من الاوقات والتعاملات . فالسلوك الحضاري هو عنوان المرحلة لكي نعكس الاثر الطيب والابتسامة الخلاقة لفرص التعامل الذوقي لنحقق الربط في الاثر . . اما معيار الافضلية لمنظومة امن الطيران هو ثقافة الوظيفة واهمية وصفها عندنا فمهما علت وتدنت فهي وظيفة كاملة الدسم عندنا ولها مفعولها ومسؤولياتها واتزانها وواجباتها .. وينبغي ان نثق بانفسنا لكي نستنطق هذا المعيار ونخاطب به الزبون نصا وروحا . . ومن اهم المعايير عندنا ايضا التفكير الايجابي نحو منظومة امن الطيران ودلالاته العالمية واهميته القصوي .. فالتفكير الايجابي يعطينا نوعا من المثالية لكي ننهض اكثر ونفكر بعقل مفتوح لمواجهة التحديات ونواجه القصور ونردم هوة الثغرات عندنا . . امنياتي ان نخلق لانفسنا الفرص ونهيء امكانياتنا النفسية ونتماثل الي شفاء الدواخل في النفوس ونعطي للاخرين فرصة التقييم من خلال الاداء والتلاقي والانطباع .
التقيكم اعزايء القراء وهذه المرة في مسار متسق مما بداءته من علم مهني اخااذ وجاذب وله دلالاته ومضامينه العالية الدقة .
. ومنظومة امن الطيران وبطبعها المهني تتخذ في منهجيتها معيارا مستبقا يمثل لها الافضلية في التعامل بالاسبقية سواء كانت الزمنية او المكانية في علم الطيران .
. وهنا افرد لكم مساحة اخري للحديث عن بعض المعايير واثرها علي السلامة والانتظام والكفاءة . اذ ان هذا المثلث يعتبر متساويا في الاضلاع في كل الاوقات طالما ان هناك اعتمادية قصوي علي تلك الثلاثية المؤثرة علي افعال ومنظومات الطيران المدني في الدقة والتامين والقدرة علي تجاوز المطبات والاخفاقات .
. ولعل اول معيار ناخذه هو معيار الضبط والربط والانضباط الاداري الذي له تاثيره الفعال في تجويد الاداء الرسالي لمهام امن الطيران وكلما توافرت عندنا ظروف هذا المعيار سنجد اننا سنحدث اثرا بالغا في عملية التوازن المهني لهذا المثلث .
. وبذات القدر ان هناك معيارا مهما وهو السلوك الحضاري في التعامل وهذا بالطبع مايطلبه المستمعون من الزبائن عندنا في كثير من الاوقات والتعاملات . فالسلوك الحضاري هو عنوان المرحلة لكي نعكس الاثر الطيب والابتسامة الخلاقة لفرص التعامل الذوقي لنحقق الربط في الاثر .
. اما معيار الافضلية لمنظومة امن الطيران هو ثقافة الوظيفة واهمية وصفها عندنا فمهما علت وتدنت فهي وظيفة كاملة الدسم عندنا ولها مفعولها ومسؤولياتها واتزانها وواجباتها .. وينبغي ان نثق بانفسنا لكي نستنطق هذا المعيار ونخاطب به الزبون نصا وروحا .
. ومن اهم المعايير عندنا ايضا التفكير الايجابي نحو منظومة امن الطيران ودلالاته العالمية واهميته القصوي .. فالتفكير الايجابي يعطينا نوعا من المثالية لكي ننهض اكثر ونفكر بعقل مفتوح لمواجهة التحديات ونواجه القصور ونردم هوة الثغرات عندنا .
. امنياتي ان نخلق لانفسنا الفرص ونهيء امكانياتنا النفسية ونتماثل الي شفاء الدواخل في النفوس ونعطي للاخرين فرصة التقييم من خلال الاداء والتلاقي والانطباع .