كشف القيادي بحركة العدل والمساواة ابراهيم ألماظ تفاصيل جديدة عن المخطوطات
بورتسودان سعاد الخضر
والوثائق والأوراق والمستندات التي ضبطتها
القوات المشتركة في معركة الفاشر التي
شارك فيها مرتزقة من كولمبيا والتي
تثبت تورط الإمارات في دعم مليشيا الدعم السريع و
واعلن عن ضبط
عربات صرصر ومدرعات صنعت في الإمارات بجانب السلاح الفرنسي
و
الاسلحة والمؤن والعربات المصفحة
واسراراخرى لم يفصح عنها بجانب المتفجرات التي تنفجر تلقائيا والشبيهة بالتي جاءوا بها الى حزب الله وارجع عدم انفجارها الى أنها صممت
بالرائحة وقال الماظ في الاحتفال الذي نظمه امس بالنادي العالمي
اتحاد الصحفيين الافارقة على شرف وزير الاعلام خالد الاعيسر ( المتفجرات لم تنفجر لاننا
ليس لدينا رائحة محددة و شكلنا ولونا يتغير بعد كل دقيقة والواحد فينا شهرين لايتمكن من الاستحمام بسبب إستمرار المعارك وهذا السلاح يحتاج الى
ناس نضاف) وقطع بأن
صحراء ليبيا تم اخلائها تماما ورأى أن من يعتقد غير ذلك واهم
وأكد تسليم تلك الوثائق والادلة الى
مندوب السودان لدى مجلس الامن
ولفت الى ظهور ختم الإمارات في تلك المستندات
واردف ( الإمارات أصبحت لاتخجل وختمهاو بارز يمكن أن تلمسه بيدك )
وطمأن جميع السودانيين بأن الفاشر عصية ولن تسقط في يد مليشيا الدعم السريع لأنها محروسة بامر الله و برجالها ونسائها
وتابع
لاتخافوا على الفاشر لأن الله حاميها بعد تعرضها ل160 هجوم ورأى أن الله يريد رد الدين للسلطان على دبنار
الدين لانه
اقام نظاما ديينا صرفا ولم يكتفي بالدعاء فقط وإنما كان
يكسو الكعبة و
يبعث 7الف من الابل المحملة بمؤنة الحجاج وزاد
فاذا حدث في يوم من الأيام واحفاد السلطان دينار نكبوا ورفعوا اياديهم الى رب العالمين افلا يستجيب لهم وقطع بأن ذلك الأمر
هو الذي جعل الفاشر عصية
وارجع صمود الفاشر الى جانب ذلك
لأن اهلها اتفقوا على طرد اي عميل وذكر اذا نظرت لاي عميل لا يجد امامه مفر إلا الهروب لذلك فقد خرج المتسخون أمثال الهادي إدريس وتبقى فقط المؤمنين بقضايا الوطن