اعمدة ومقالات

بدور المبارك تكتب.. لما لا..!!!

بت المبارك تكتب …✍️
????????
لما لا !!!!!!

_لما لا ،،،، نقولها لا للحرب!!@ لا للحرب ثم لا للحرب والف لا للحرب ،،،، لا نختلف علي قول “لا للحرب ” مما لا يدعي مجالاً للشك الواقع الإقتصادي خير دليل علي ذلك
حسنا !!!!
ولكن ثم ماذا بعد ؟
من الذي يبدأ ؟
من يثق بكفاءه نفسه ويبدأ الاول ويقول نعم لسلام ويمد يده بيضاء من غير سوء ؛؛؛؛ نعم قد تحتاج الى وقت ،ببنما الوقت يداهمنا ويغادرنا بدون استئذان لا بد من نُؤمن علي السلام
قد تكون هنالك حاجة في نفس يعقوب….ولكن نؤمن علي حالنا لا بديل غير السلام ،ولا نتمني مواعد عرقوب وتصبح خفافينا فاضية وتبقي صدورنا ضيقة متزمرة وفقدان الامال وخرابا للاعمار
نقولا “لا للحرب ”
الحرب إسألوا منها (حواء السودانية ) فقولوا لها هل جنيتي من ذلك شئ _ فترد وعيونها تذرف دمعا سخن علي فقدها وضياع كرامت ارضها وعرضها ودفعت ثمن ذلك التشرذم قلباً مجروحاً ودماً مسفوحاً ما بين منهوب ومحروق خلف دمار وعار مكتوب علي الصفحات سيظل وصمة تلاحق للأجيال بل منهجا يدرس ويدرس ويا اسفي علي رجال كنا نعدهم خيار ؛الا ان تبدلت الاحوال —— سندون بدماء شهداء الثورة السودانية المغدور عليها “لا للحرب” لا خوفا انما طلبا لحواء التي لجأت لأمن غير أمنها هل هنالك في مأمن يأويها ،حينما يحل بها الظلام الليل الحالك فمن ينقذها …. قد تكون اسوة من ظلام بلادها ،،،،فهل من استجابة !!!
____ اتساءل بما اني حواء وسط اهلي في بعض الاحيان يأخذني الخوف وكوابيسه ومنعطفه ومنحدرة وظلمة خاصة فصل الخريف مما يجعلني اضع سريري بالقرب من والدي حينما أفكر مجرد تفكير عن حواء اللاجئة حواء المغدورة المجبورة وهي تحمل أثقال علي ثقل همومها من رعاية الامومة وطلباتهم والكبار واهتماماتهم — لما لا نفولا لا “””” “لا للحرب ” من اجلها هي الوطن والملاذ الآمن للاسرة
ابناء الوطن أقوى ما عندكم اركبوا — تذكروا حرائركم —– كباركم — و أبنائكم — الخوف الهلع الجوع والموت يداهم من غيركم يقف

لما لا نقولا “لا للحرب ”
الحرب ضياع
الحرب دمار احلام الشباب
الحرب فقد للعقول البشرية
الحرب طمث للهوية
الحرب مصيبة وفقداً للامان
الحرب قضت علي الأخضر واليابس….والزرع الضرع والنسل …..اتقذوا ما تبقي
????????????????️????️????️_

Mariod Ads

مريود برس دقة الخبر واعتدال الرأي موقع إخباري شامل

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى